بعد مغادرتها سفينة جمعية الحنان نحو الديار الأوربية, أبت الجمعية إلا أن تعبر عن العرفان وعظيم الإمتنان للسيدة السعدية أفردو على جميل صنيعها اتجاه الأيتام ، فكان أن نظم لها حفل وداع, وكيف لا يكرم من كان للخير ساع، شيمتها الصبر طيبة الخلق حسنة الطباع ، داويت اليتيم وأسكنت الأوجاع، فنعم ما داويت ونعم الطباع
![](https://www.alhanane.org/wp-content/uploads/2020/01/adad5d82-079a-4ac5-b262-b19d1d194c97.jpg)
![](https://www.alhanane.org/wp-content/uploads/2020/01/52af56cc-6370-4e03-acda-3f91f4b225a0.jpg)