المشاركة في المخيم الحضري لركبي الطفل

توافقت الغاية والتقت السبل وامتزجت الأفئدة وتوحد الرأي على خدمة اليتيم وإبهاجه والسعي في اسعاده، فكان المراد بقدر العمل وكان الجزاء بقدر النية.عشرون يتيما أوفدتهم الجمعية للمشاركة والاستمتاع بالمخيم الحضري لركبي المنظم من طرف جمعية الصفوة لركبي أيت ملول والمخصص لأطفال المنطقة دون 15 سنة.أسبوع من النشاط والترفيه مدعوم بخبرة الصفوة ومأرز بتجربة الحنان فكان لليتيم حظ من حظين ونصيب من نصيبين استوفى به شغفه واستكمل متعته وزاد من تجربته